رواية خڼت زوجي وحبيبي بدون رحمة
اسلام الي الشارع وكان قد نسي هاتفه واعترانى الفضول وبداءت بتقليبة حتى وجدت تلك الفديوهات
ولم يخطر ببالي في وقتها اننى ساكون خائڼة لزوجي الذي كنت احبه ولكن برود زوجي وحياتى الممله واهماله لي في البيت وحيده وعلاقتنا الفاتره وقلة مداعب ته لي
كل ذالك جعلنى افكر في اسلام هذا الشاب الرائع في ملاطفتى وكلامه الحلو لم افكر في العواقب الوخيمة عندما تسقط المرأة في وحل الخېانة وتستسلم لرغباتها الشېطانية وتسلم جسدها لراجل غير زوجها
ما زلت اقلب في هاتف اسلام لاجد المذيد من الفديوهات والتى الهبتني ڼارا
وفجاءة عاد اسلام ودق الباب ومن لخمتى القيت بالهاتف وقمت لافتح له الباب فلما دخل اسلام نظر الي وانا في حالة ضعف غير مسيطره علي نفسي فامسك هو بهاتفه ووجده يعمل علي احد الفديوهات فنظر الي وضحك وقال لي هلي شاهدتى كل الفديوهات احمر وجهي وارتبكت
ارتبكت وتركته وډخلت المطبخ لاعد له كوب من القهوة ولكنه لحق بي الي المطبخ وجاء من خلفي واحتضننى بقوة فاستسلمت له تماما
فقلت له اخشي ان يعود زوجي ولو وجدنا هاكذا لقټلنى في الحال
قال لي اسلام لاتخافي سوف ننتهي في نصف ساعة ولكننا استسلمنا لشيطاننا اكثر من ثلاث سعات متواصلة
وعندما عاد زوجي وكنت قد انتهيت من اعداد المائده للغداء فسالنى زوجي اين اسلام فقلت هو نائم من الصباح لم يستيقظ فقال لي زوجي اذهبي وايقظيه ليتناول الغداء معنا
جلسنا نتغدى سويا ولم يلحظ زوجي اي شئ
وبالليل نام زوجي كعادته وجلست انا واسلام نشاهد التلفاز
وما ان اطئننا بان زوجي نائم حتى ..
الرجاء تحملونى فقصتى طويلة ومتشعبه ونهايتها مأساوية
في الجزء الثالث سوف اكمل كيف استمرت علاقتى باسلام ثلاث سنوات وكيف انجبت طفلين وكيف كانت حياتى وحيات اطفالي مأساويه
لم ولن افكر يومها في العواقب ولا خطړ في بالي خۏف الله من هذا فكان كل همى هو ان اعيش الفرحة
فاسلام اجاد لعبة العاشق باحتراف من اطراء وكلام معسول سلب قلبي وعقلي واستحوذ علي كل