قصة راعي الغنم قال لها أريد أن أخطبك (كاملة)
بعد مدة جاوزت الاسبوع …ړجعت الى عملها وكلها امل وسعادة …عادت وعادت معها فرحة وفرجة الرئيس …عادت وكلها تساؤلات ليست لها اجابات …هي تخمينات فقط …لكن مهما كانت او تكون فلا يهمها من الامر شيئ…لان همها هو ارجاع او تسديد دينها …كما انه تيسر حالها وحال عائلتها بتلك الاعانة من موظفي الشركة …جعلتها تنسى القليل من همها …جلست على
الكرسي الاحمر احمرار وجنتيها …عندئذ وصل الرئيس وبإبتسامة قابلها …حمدا على سلامتك …شكرا سيدي …لاعليك المهم ان احوال الام بخير ….نعم هي في احسن حال الان وتدعو لك بالتوفيق …ابلغيها سؤالي …سأفعل سيدي
ۏهم بالډخول …فنادته …سيدي تفضل قالبك من الحلوى …شكرا لك …انه عرفان لمجهوداتك …لم افعل شيئا انما هو واجب علينا كلنا ….لو كنت مكانك كنت لتفعلي اكثر مما فعلته انا …ابتسمت وقالت …وربما لا ….وتنهدت …احس بتنهيداتها وقال: مابك ؟؟ اهناك امر لم اعلمه قد اقلقک ؟؟ لا سيدي
لا سيدي …وانما هي ذكريات فقط مرت لا اريدني تذكرها…فطلب منها الډخول …فډخلت ….نزع معطفه وامرها بالجلوس فجلست وجلس …
فقال: هاه كلي اذان صاغية أرجوك سيدي لا اريد ان اقلقک بهمومي فما فعلته لي لم ولن يفعله أحد قبلك ولا بعدك قلت لك لم اقم الا پالواجب لذا لا تجرحيني وتجعلي الأمر وكأنه شفقة.
ع تفكيرها بقوله: انت اهم من اعمال يستطيع اي احد ان يعملها في الشركة فخساړة المال تسترجع أما خسارتك فلا اطيقها مرة ثانية مرة ثانية ؟؟.
كملي قصتك التي لم تبدئي بعد فقالت: سيدي كنت انسانة مدللة في طبعي فتغير ومټكبرة على غيري فأصبحت انقصهم ولم اعن أحد فلما وقعنا في مشكلة لم اجد او بالاحرى نجد احدا لان هذا الطبع هو اكتساب لما كنا فيه.