قصة لذة الانتقام
ومهمها كنت البس ليه واتشيك وعمري ما قصرت معاه في شئ أصبح يتجاهلني تماما
بالشهر ما يلمسني ومعظم وقتة يرجع من برة سكران
وفي يوم انتظرتة باليل كنت واقفه في البلكونه وطافية النور
بحث عن الموضوع وعرفت انه بيعرف وحده جارتنا فالعمارة دي مطلقه وعايشه لوحدها في شقهتا
ولما واجهتة اتهرب وقالي ده واحد صحبي ساكن فيها وبدخل عنده نشرب سجارتين وامشي
روحت عند اختي حكتلها وقعدت تقؤلي معلش مع الوقت هيتعدل وكلام من الخواطر ده
المهم انا اتاخرت عند اختي اتصل عليا بيقؤلي ايه مش هتيجي والا ايه قلتله لا انا هنام مع اختي النهاردة... كنت حابه اختبرة هيقدر علي غيابي والا لا.
رد قالي اوك براحتك انا كمان عندي شغل واحتمال اتأخر او انام هنا فالشغل
سلام
ملحقتش ارد عليه
ايه رايك تنامي هنا وتكبري دماغك
قلتلها لا ياختي معرفش انام غير في مكاني انا خارجه همشي قبل المواصلات ما تقل من الطريق
وقومت ماشيه من عندها علي بيتي
وبفتح باب شقتي مش عايز يفتح فيه مفتاح فالباب من جوة بيصدر في مفتاحي
قعدت منهارة برة البيت من العياط وبعد كدا خدت قرار وروحت راجعة عند اختي منهارة كانت نامت مكانها في الصاله زي منا كنت سيباها اتخضت عليا وقالتلي بصي انتي متحكيش اي كلام دلوقت وانتي منهارة كدا ادخلي هتلاقي مهدئ أعصاب في درج الثلاجة خدي منه وادخلي مكاني جوة عالسرير ونامي للصبح نقؤم نشوف حل ونتصل علي اخوكي يتصرف معاه ويكون جوزي كمان رجع ونشوف حل
بقؤلها خلاص قؤمي نامي انتي جوة وانا انام هنا احسن جوزك يجي ويزعل قالتلي بقؤلك هو مش جي هينام برة بقؤلك فيه حفلة وهو بيحب الهيصة اصلا دا مصدق
ادخلي انتي غيري لبسك ده والبسي اي بيجامة من بتوعي لحد بكرة الصباح رباح