قصة لذة الانتقام
وفجاءة ام حسام قالت اها اومال فين العروسه يا حسام وانا سمعت كدا واتنفضت من مكاني عايزة اهرب من البيت ردت اختي قالت موجودة لحظه وتيجي وحسام شاف اختي بتقؤل كدا وبدأ يتغير لون وشه
ويتلك فالكلام ومش عارف يرد علي أمة. وانا واقفه قريب من ستار الصالون ومتابعة كل شئ بيحصل
وأم حسام تقؤل مشاء الله قمر تعالي سلمي عليا دانا هبقي احلا حماتك فالدنيا وتضحك
وحسام ذاد القلق بس مش عايز يتكلم
وبدأت اتابع من بعيد الا هيحصل كنت حاسه حسام هيقؤل لا دي مش هي العروسه وياخد اهله ويمشو
بس محصلش وياريتة كان حصل بس الحمد الله
وبدأ يحبني ويتاقلم معي وقربنا اكتر وانا كمان حبيتة
واتفقنا خلاص علي معاد الزواج
واتزوجنا وقعدنا في شقتة الجديدة الا هي بعيدة عن أمة وعن اهله واصبحنا اسعد زوجين فالبداية
وبعد زواجي بسنة اختي كمان اتزوجت حبيبها الا كانت تحبه ومنتظراة
وبابا دخل في مرض شديد قعد يعاني منه لحد ما م١ت
واهدنا انا واختي حقنا فالميراث
انا بدأت أشك في حسام انه بيخوني ديمنا يسهر برة ويرجع متأخر
وبعض الايام يرجع سكران
وكل ما اجي اتناقش معاه يهرب مني
وقعدت اشتكي لا اخويا قالي هو راجل ومسؤل عن نفسه انا مينفعش أتدخل في حياتة
قؤلت لاخي بس ريحني لو تعرف هو بيسهر مع حريم والا لا. مانت صحبه وعارف اكيد اخبارة
قالي لا انا من بعد ما اتزوجت انا ومش بخرج من البيت غير للشغل والله حتي ما بعرف عن حسام حاجه من يوم ما اتنقل هو في مكان تاني للشغل
قؤلته طيب متشكرين
المهم بدأت انا اتجسس علي تلفونه واتابعه بس للاسف مكنتش بعرف افتح تلفونه
ومع الوقت أصبح لا يطيقني حتي معاه فالسرير بعد ما كان فالاسبوع مرتين وتلات مرات يجامعني أصبح لا يبالي كل أسبوعين مرة