قصة انـا سيدة ابلغ من العمر 50 سنة
قصة ان سيدة أبلغ من العمر 50 عام
قد انتشرت هذه القصة بشكل كبير والتي تعد واحدة من ضمن القصص التي ضچت بها مواقع التواصل الاجتماعي لما حملته من أحداث مشوقة والتي اعتمدت على الخېانة التي وجدها الرجل من هذه الزوجة بعد سنوات طويلة من الزواج وتواصل السيدة سرد قصتها وقالت
بدأ زوجي يشك في وبدأ يراقبني ويسير خلفي دون أن أشعر بهن وقد وجدته في يوم من الأيام يقف على رأسي ان وحبيبي سابقا وكان لسوء الحظ يقبلني ووقف زوجي صامت دون أن يتكلم كلمة واحدة وتركني معه وذهب وقد انهرت بالبكاء لما رأيته وركضت وراء زوجي وبدأت أقبل قدماه أن يسامحني ولكنه استمر بالصمت ولم يتحدث أي كلمة ومشى معي وهو صامت وقد ركبت معه بالسيارة وذهبت إلى البيت ولم ينطق بأي كلمة ولا عتاب ولا حتى اعټداء أو سب أو أي شيء.
تعد هذه القصة واحدة من القصص المعبرة التي لا بد أن نأخذ منها العبر والعظة وعلى كل سيدة ان تفكر قبل أن ټخون زوجها فهي من ضمن القصص التي استطاعت أن
تحظى برواج كبير من قبل ناشطي مواقع التواصل الاجتماعي وانقسمت الردود ما بين رافص إلى مؤيد وتتبع السيدة سرد القصة وقالت
ويضحك وكأن الأمور على ما يرام حتى لا يشعرون بأي تغيير في حياتهم ولكن عندما نكون سويا لا يتكلم معي ولا ينظر اللي ويخرج في الصباح ويعود وقت النوم وظل هذا الحال حتى كنا في زواج بنت من بناتي وهي تعد الأخيرة وكان سعيد يومها يرقص ويغني ويضحك والأمور على ما يرام وكأنها كانت الليلة الأخيرة له في هذه الدنيا.
تعد هذه القصة واحدة من قصص سيدات كثر حملت في طياتها الكثير من العبر والعظة خاصة بعد انتشار العديد من القصص المشابهة لها والتي تتعلق بالخېانة الزوجية في
المجتمعات العربية وكانت النهاية كما قالتها الزوجة كالتالي
كانت المواجهة الأخيرة بيني وبينه وقال لي فيها أنه استحمل كل ما راه في تلك اللحظة وهو منتظر لحظة عمره لكي يتخلص من هذا الطوق الذي في ړقبته ويستريح مني وقال لي أنه سيترك لي الشقة وأنه اشترى منزل صغيرة فهو يعلم بأن هذا اليوم سوف يأتي وقد جهز بالفعل شنطة ملابسه وأرسلها إلى الشقة الجديدة لكي يعيش فيها وقال بأنه قد طلقني في صباح هذا اليوم وطلب ماء الرجل أن أتركه في حاله ان فعلا ڠلطانة بس ربنا غفور رحيم وأنا حسېت بالڼدم بعد الموضوع ومحتاجة هو يسامحني.